أصبحنا نمشي بحياتنا ب(الكلاكيت)
نخرج من البيوت نضرب كلاكيت فنتوهم بشخصية أخرى
ندخل مكاتبنا نضرب كلاكيت فنقتبس شخصية جديدة
نحاور أصدقاءنا . نناقش مدرائنا . نعشق أحبابنا بضربة كلاكيت
تعلمنا أن كل زمان ومكان يحتاج منا لضربة كلاكيت
حتى وصلنا إلى أننا لم نذكر أول كلاكيت ضُرب بحياتنا
ضاعت الشخصيات . وماتت الفكرة . بضربة كلاكيت أخذت على عاتقنا من زمان ولى
أحمد عامر المرعي
2014/08/12
حائل -المملكة العربية السعودية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق